• أنشأت الجمعية وأشهرت في عام  1966 بهدف الرعاية الاجتماعية لمرضى الأورام وأسرهم .

• وفي عام 1985 تم تطويرها لتقديم خدمة تشخيصية وعلاجية متكاملة لمرضى الأورام بمنطقة وسط الدلتا لرفع مشقة السفر الى القاهرة عن المرضى وذويهم  لتلقي العلاج الإشعاعي، وذلك بعد قيام المستشار / فكري عبد الحميد – محافظ الغربية الأسبق- بتخصيص قطعة أرض محدودة 400 م ( أربعمائة متر مربع ) انشأ عليها المقر الحالي للجمعية ووحدة العلاج الاشعاعي على أحدث التقنيات العلمية لتكون أول وحدة من نوعها في منطقة الدلتا.

• وكان الهدف الرئيسي  للجمعية هو تقديم الخدمات الغير متوافره في مؤسسات الدولة القريبة كمستشفيات الجامعة ومستشفيات وزارة الصحة بالدلتا.

• تم البدء في إنشاء المبنى الخاص بالجمعية عام 1989 من طابق أرضي + 5 طوابق علوية.  

• تم البدء في تجهيز قسم العلاج بالأشعة عام 1993 وتم شراء جهاز معجل خطي لعلاج الأورام بالأشعة  وجهاز  تخطيط     (Planning system + Linear accelerator.  وفي عام 1999 تم شراء جهاز المحاكي (Simulator ) . 

• وفي الأعوام التالية   تم شراء جهاز سونار   وذلك لفحوصات الجسم المختلفة والدوبلر الملون للأوردة والشرايين و أخذ العينات من الغدة الدرقية - الثدي – الكبد – عنق الرحم – البروستاتا،  و جهاز ماموجرافي وذلك للكشف المبكر عن أورام الثدي بأنواعها ومراحلها المبكرة.  و شراء جهاز أشعة تشخيصية 

• وكذلك تجهيز معمل الباثولوجيا الإكلينيكية بأحدث الأجهزة التلقائية لإجراء كافة تحاليل كيمياء االدم  و دلالات أورام والهرمونات.
 
• ثم بدء العمل بقسم العلاج الكيماوي بالجمعية عام 2001 ، تحت اشراف  نخبة من اساتذة العلاج الكيميائي   وكذلك تركيب جهاز جاما كاميرا للمسح الذري على جميع انحاء الجسم ( العظام – الغدة الدرقية – الكلى – الكبد ).

• في عام 2005 تم البدء  في اضافة طابق للعمليات الجراحية حتى تصبح الخدمات متكاملة لمرضى الأورام من تشخيص وجراحات وعلاج كيميائي وعلاج اشعاعي وذلك على أحدث الأصول الطبية العالمية، كما يوجد بالقسم أكبر وأحدث وحدة تعقيم للآلات الجراحية من غسيل بالموجات فوق الصوتية وغسيل بالأحماض وتجفيف حراري وتعقيم وتغليف.

• وفي عام 2008  قامت الجمعية بشراء جهاز معجل خطي جديد لعلاج الأورام بالأشعة  انتهاء الى تركيب اربعة أجهزة ( وحدة متكاملة للعلاج الاشعاعي )   لا يوجد مثيل لها الا بمستشفى 57357 بالقاهرة وذلك في عام 2011.  

 
• وفي عام 2013 تم الانتهاء من تحديث وتطوير جهاز المعجل الخطي الثنائي الأبعاد الموجود بالجمعية الى ثلاثي الأبعاد لتصبح المكان الوحيد المتخصص الذي يحتوي على هذا النوع من العلاج. 

• كما تم شراء جهاز Frozen Section    لتحليل عينات الأورام بدقه أثناء الجراحة في عام 2016  

• كما تم تجهيز الجمعية بجهاز موجات صوتية على القلب لمرضى العلاج الكيميائي والجرحة.

• وحيث أن المتعارف عليه كعلاج تقليدي للأورام هو العلاج الجراحي والكيميائي والإشعاعي إلا أن الجمعية مواكبة منها في ملاحقة التقدم العلمي الدولي في الاهتمام بالوقاية والاكتشاف المبكر للأورام لتحسين نسبة الشفاء فقد تم إنشاء وحدة للاكتشاف المبكر ونقوم بعمل دورات توعية وعيادات فحص ( مجانية ) – من فحص اكلينيكي وما يلزم من تحاليل وأشعات لأهالي وسط الدلتا كما تقوم الجمعية بإعداد مطبوعات وكتيبات خاصة بالتعريف بالأورام وطرق الوقاية والعلاج.

• ورغبة من الجمعية في رفع المعاناة عن كاهل أهالي المرضى في المراحل الأخير من المرض  فلم تنسى الجمعية دورها في رعاية المرضى في المراحل الأخيرة من المرض فان الجمعية قد قامت بإنشاء قسم رعاية تلطيفية ( رعاية نفسية اجتماعية طبية ودينية ) وتخفيف الآم المرض في مراحله الأخيرة وذلك بتوفير الأدوية المسكنة التي لا يستطيع المريض الحصول عليها بالطرق العادية ويعتبر هذا القسم الأول من نوعه في جمهورية مصر العربية. 

• كما تم تخصيص مبنى مكون من 6 طوابق كدار ضيافه مجانية للمرضى المغتربين.

• في عام ٢٠٢٥ ، تم اضافة خدمة العلاج باليود المشع لعلاج أورام الغدة الدرقية الي الخدمات التي توفرها الجمعية    
                                    
 ا.د. احمد محمود حبلص
 رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية مرضي الأورام